كلنـا بنعـــرف الأفـلام والمســلسلات
(( امريكيه أو مصـريه أو مكسـيكيه أو هنــديه ))
[/FONT]
واليـوم سأقــدم لكــم الفرق بين الأفـلام الأمريـكبه والمصـريه والمكسـيكيه والهـنديه
اولا فلـم امريكــي :
سـياره مسـرع‘ــه تصـدم قـط إمـرأة عجــوز
يصـاب القــط فتتصــل المـرأه بــ 911
وبعـد شويـه تجـي ثـلاث سـيارات شرطـه تطـارد سيـارة الم‘ــشبوه بـه التـي تنطلق بسرعـه
وتـراوغ سـيارة الم‘ــشتبه بـه سـيارات الشـرطه ...
يطــير فـوق سـيارة الشـرطه الآولى فيصـدم بـاص طـلاب م‘ــدرسة
يسـبح تح‘ــت سـيارة الشـرطه الثـانيه فتسقـط في النهـر وتغ‘ــرق
بقـيت سـيارة واحـده ... إنهـا تستمـر بالمطـارده
يطـلق الشـرطي الم‘ــقدام النار على ع‘ــجلات سيارة الم‘ــشتبه به
فتنفجـر الع‘ــجله لتتـقلب سـيارة الم‘ــشبوه ثم ترتطـم
بم‘ــحطـة الوقـود ......... بــوووم
نال الم‘ــشبوه جـزاءه ومـات حـرقا
النتيج‘ــه : تضــرر بـاص المدرسـه وسـيارة الشرطـه
الآولى ومـوت تلمـيذ + غـرق الشـرطيين وسـيارتهـما
ومـوت الم‘ــشبوه + حـريق الم‘ــحطة
وقتـل في النهـايه إثـنين ليس لهـم عـلاقه بالم‘ــوضوع
لا حـول ولا قـوة إلا بالله
ثانيـا فيلـم مصــري
بحـبك يا زيـزي بحـبك يا حـنفي
بـس لازم شقـه
لو حـتى أوده وصـاله كفـايه
حنفـي بالشـركه يع‘ـرض عليـه رشـوه
ويقـول : انا ما أبعــش ضمــيري
العصــابه تلاحــق حنفــي وتبـدأ الم‘ــطاردات
اصـوات تفحـيط عجـلات السـيارات وهـي
تمـشي بسـرعة 10 كيـلو متر
في الآخـر حنفـي يمـوت قائـلا العباره الشهـيره
(( أتلتــني يا مجــرم ))
ثالثا مسلســل مكســيكي مدبلــج :
روزاليــندا عندهـا من ألفـريد ثلاثه اولاد وهي حـامل بالرابـع
قـرر الأثـنان بأن يتزوجـا
امـا ماريـا فهـي حامـل من آخـو زوجهـا
رينالـدو إلا أن زوجهـا لا يـدري
ولوســيانا تريد أن تتـزوج من إغناسـيو إلا انهـا لا تعـلم
بأنـه هو نفسـه اخـوها المفقـود منـذ سـنين
وفي الآخـير ينتهـي المسـلسل بـعد حـوالي عشـره قـرون
حـيث تحـل جم‘ــيع الم‘ــشاكل في آخـر
خمسـه دقائـق من الحلقـه الآخــيره
رابعـا فــلم هـــندي
في البـدايه يحـبهــا وتحــبه
تغـتني له ربـع ساعـه
ويغـني لهـا ربـع ساعـه
فجـأه كل إللي من حـولهـم يبـدؤن بالرقـص ..
وتظهــر اصـوات الموسيقـى لا أدري
من أيــن وهـم في الجـبل
ابو البنـت يغ‘ــضب من بنتـه التـي أحـبت
ذلك الشخــص الفقـير , ثم يقـوم يحـبسهـا
يأتي حـبيبهـا إلى نافذتهـا ويغــني لهـا ربـع ساعـه
وتغـني هي ايضـا ربـع ساعـه
وفجـأه يبـدأ الحـراس وابو البنت بالرقـص
تأتـي صديقـة البنت لتزورهـا في غرفتهـا
... وتسألهـا عن حبيبهـأ
البنت تغنـي ربـع ساعه ورفيقتهـا تغـني
ربـع ساعه
يسـمع الأب ابنتـه وهـي تغـني فيرحمهــا
ويعــفو عنهـا
يتجـه الأب لبيـت حبيبهـا ويطـلب منه أن يـزور
بنتـه ويوافـق على زواجهـم
يهـرول الحـبيب فرحـان إلى حبيبتـه
ويغـني لهـا ربـع ساعـه وتغـني له ربـع ساعـه
ويبـدأ خـدم البيت بالرقـص
يعـود أبن عـم البنت من السعـوديه تاركـا عمله هناك
لم يعج‘ــبه الوضـع
فقـام بقـتل حـبيب الفتاة وهي مصـدومه
وتقعـد تصـرخ وتبكـي على قبـر حبيبهـا
ثم تغــني بحـزن ربـع ساعـه ... ثم تمـوت
لم ينتهــي الفلــم هنــا
في الآخـر روح الحـبيبه وروح الحـبيب تجــتمعــان
وتغــنيان ساعــه وربـع
وفـي الأخـير اتمـنا أن تكـون أنـارت البسـمه في شفاهكــم
تحـــياتي
في امـــان الله